أجلت سلطت الاحتلال جلسة طلب الإفراج المبكر عن الأسير المريض سامي أبو دياك المصاب بأورام سرطانية في الأمعاء حتى السابع والعشرين من ديسمبر المقبل. وقال مصدر مطلع إن اللجنة التي عقدت جلستها في المحكمة المركزية في"الر
كشفت هيئة شؤون الأسرى والمحررين عن تردي الوضع الصحي للأسيرين أيمن زعاقيق من الخليل، ومحمود العمارنة من جنين، القابعين في معتقل النقب الصحراوي، بفعل سياسة الإهمال الطبي الذي تمارسه إدارة السجن. وقالت الهيئة إن الأسير أي
مددت سلطات الاحتلال للمرة العاشرة على التوالي، توقيف الاسير المريض أحمد ماهر زكارنة (19 عاما) من بلدة قباطية جنوب جنين حتى الثامن والعشرين من الشهر الجاري. يشار إلى أن الأسير زكارنة يعاني من وضع صحي مترد خاصة في
كشف نادي الأسير عن وقائع جديدة تدلل على تعمّد إدارة مصلحة سجون الاحتلال نقل الأسرى المرضى والجرحى من المستشفيات المدنية إلى السّجون قبل إتمام علاجهم، ما يؤدي إلى إصابتهم بتدهور يصل في بعض الأحيان إلى حالة الخطورة القصوى.
تعرض الأسير المريض سامي أبو دياك، لجريمة طبية أدت إلى تدهور خطير في صحته، على يد أطباء مستشفى سوروكا ومستشفى سجن الرملة، وذلك خلال إجراء عملية استئصال أورام من الأمعاء. هذا ومن المقرر أن تنظر لجنة الإفراج المب
طرأ تحسن ملحوظ على الحالة الصحية للأسير بلال أبو غانم أحد منفذي العملية المزدوجة بحافلة صهيونية في القدس المحتلة الأسبوع الماضي والتي قتل فيها ثلاثة مستوطنين وجرح آخرون.
حذرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، من تفاقم الوضع الصحي للأسير يوسف النواجعة (48 عامًا) من بلدة يطا والموجود حاليًا في مستشفى سجن الرملة. وذكرت الهيئة في بيان
قال الأسرى المرضى في عيادة سجن الرملة، إنهم يعيشون في أوضاع صعبة، لا سيما بعد استشهاد الأسير فادي الدربي. وأشار الأسرى خلال زيارة محامي نادي الأسير لهم، إلى
نقلت سلطات الاحتلال الأسير المريض سامي أبو دياك من عيادة سجن الرملة إلى مستشفى أساف هاروفيه بعد أن طرأ تدهور على وضعه الصحي. وكان الاحتلال نقل الأسير أبو دي
تمكن محامي هيئة شؤون الأسرى والمحررين طارق برغوث، من زيارة الأسير محمد زيادة، من محافظة رام الله، الذي أصيب بعيار ناري في الرأس قبل أيام خلال مواجهات مع الاحتلال على حاجز "بيت إيل" شمال رام الله.