تأجيل محاكمة الاسير مصطفى سمير الزير للمرة الخامسة عشر على التوالي
الاحتلال يلغي جلسات المحاكم التي كانت مقررة للمعتقلين في سجني ريمون و نفحة حتى نهاية الشهر الجاري
هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير : حولت الأسير حسام قطناني الى الاعتقال الاداري بعد ان انهى محكوميته.
الإحتلال يشّن حملة اعتقالات واسعة من بينهم مريض ومحررين بالضفة المحتلة
نادي الأسير: الاحتلال الإسرائيلي ارتكب جرائم حرب خلال العملية العسكرية الأخيرة في الضفة الغربية
قوات الاحتلال تنفذ حملة اعتقالات في محافظات الضفة والقدس المحتلتين
بعد الإفراج عنه ..الفحوص الطبية تؤكد بإصابة المحرر اسماعيل طقاطقة بسرطان الدم
هيئة الاسرى: الاحتلال الاسرائيلي توفر بيئة خصبة لتفشي الأمراض الجلدية في "مجدو"
مع مرور ثلاثة أسابيع على تغييبه عن أسرته، وزجه خلف القضبان، وسط انقطاع أخباره، تعيش عائلة وزوجة الأسير شادي محمد زيود (40 عاماً)، لحظات قلق وحزن خاصة مع تكرار أطفاله الثلاثة، تساؤلاتهم اليومية عن والدهم، وافتقادهم لهم، وحزنهم الكبير.
بعد الدقائق القليلة التي منحها الاحتلال للأسير الشيخ خضر عدنان خلال إضرابه المفتوح عن الطعام، للحديث من عزله في عيادة "سجن الرملة"، للمحكمة العسكرية في "عوفر"، وزوجته خرجت (أم عبد الرحمن)، من قاعة المحكمة وهي تردد كلمات رف
لا تكف سلطات الاحتلال "الإسرائيلي" عن تعذيب الأسرى، عبر سياسات ممنهجة، حتى وهم مضربين عن الطعام، إذ تسعى لإطالة عمر الإضراب عبر تغذيتهم قسريًا، وبالتالي زيادة مدة تعذيبهم، وعدم الاستجابة لمطالبهم. والتغذية القسرية هي أح
لا أحد يتفنن باحتجاز جثامين الشهداء بعد قتلهم سوى دولة الاحتلال الإسرائيلي، التي باتت تعذب ذويهم ومحبيهم كعقوبة جماعية لهم تعذب الأحياء وليس الشهداء، بل إنها أصبحت تستخدم هذه السياسة خلال السنوات الأخيرة، كورقة ابتزاز سياسي.
أكد مختصون في القانون الدولي وشؤون الأسرى أن مصادقة "الكنسيت" الإسرائيلي الأولية على مشروع قانون إعدام منفذي العمليات الفدائية جريمة حرب مكتملة الأركان، مُحذّرين من انعكاسها على الأوضاع الأمنية.
لم تكن خطوة "
بقلم الأستاذ حسن قنيطة مدير عام هيئة الأسرى في المحافظات الجنوبية.. في سابقة من نوعها وسلوك فاشى جديد من قبل سلطات الإحتلال الإسرائيلي التى تعبر عن نهج اليمين المتطرف الذى لم يعد يلت
اسم الأسير المشاكس ياسر المؤذن من الأسماء التي خُطّت على حيطان السجن حتى يومنا هذا، ليكون تاريخًا وحاضرًا ومستقبلاً، يستمد بقية الأسرى بعضًا من حيله الذكية التي خرق بها قوانين السجان. فعلى أرض فلسطين لا قوانين نافذة سوى قوانين أبناء الأرض الم
أسدٌ في عرينه رغم ظلم الأسر وجبروت الجلاد ورغم نخر برد جدران الزنزانة وعتمتها وقسوة البعد والحرمان عن الأهل والخلان , ورغم أنين زرد السلاسل وعنجهية السجان ,
الشهيد .. ليس حكاية رجل يحمل على كتفه الكفن .. وليس قصة يحفظها التاريخ ويرويها الزمن .. هو أسطورة رجل مات كي يعيش الوطن .. قليلون أولئك الذين تُعرَف أعمالهم