اسم الأسير المشاكس ياسر المؤذن من الأسماء التي خُطّت على حيطان السجن حتى يومنا هذا، ليكون تاريخًا وحاضرًا ومستقبلاً، يستمد بقية الأسرى بعضًا من حيله الذكية التي خرق بها قوانين السجان. فعلى أرض فلسطين لا قوانين نافذة سوى قوانين أبناء الأرض الم
أسدٌ في عرينه رغم ظلم الأسر وجبروت الجلاد ورغم نخر برد جدران الزنزانة وعتمتها وقسوة البعد والحرمان عن الأهل والخلان , ورغم أنين زرد السلاسل وعنجهية السجان ,
الشهيد .. ليس حكاية رجل يحمل على كتفه الكفن .. وليس قصة يحفظها التاريخ ويرويها الزمن .. هو أسطورة رجل مات كي يعيش الوطن .. قليلون أولئك الذين تُعرَف أعمالهم
أسدٌ في عرينه رغم ظلم الأسر وجبروت الجلاد ورغم نخر برد جدران الزنزانة وعتمتها وقسوة البعد والحرمان عن الأهل والخلان , ورغم أنين زرد السلاسل وعنجهية السجان ,
الشهيد .. ليس حكاية رجل يحمل على كتفه الكفن .. وليس قصة يحفظها التاريخ ويرويها الزمن .. هو أسطورة رجل مات كي يعيش الوطن .. قليلون أولئك الذين تُعرَف أعمالهم
أسدٌ في عرينه رغم ظلم الأسر وجبروت الجلاد ورغم نخر برد جدران الزنزانة وعتمتها وقسوة البعد والحرمان عن الأهل والخلان , ورغم أنين زرد السلاسل وعنجهية
الشهيد .. ليس حكاية رجل يحمل على كتفه الكفن .. وليس قصة يحفظها التاريخ ويرويها الزمن .. هو أسطورة رجل مات كي يعيش الوطن .. قليلون أولئك الذين تُعرَف أعمالهم وإنج
الشهيد .. ليس حكاية رجل يحمل على كتفه الكفن .. وليس قصة يحفظها التاريخ ويرويها الزمن .. هو أسطورة رجل مات كي يعيش الوطن .. قليلون أولئك الذين تُعرَ
الشهيد .. ليس حكاية رجل يحمل على كتفه الكفن .. وليس قصة يحفظها التاريخ ويرويها الزمن .. هو أسطورة رجل مات كي يعيش الوطن .. قليلون أولئك الذين تُعرَف أعمالهم
الشهيد .. ليس حكاية رجل يحمل على كتفه الكفن .. وليس قصة يحفظها التاريخ ويرويها الزمن .. هو أسطورة رجل مات كي يعيش الوطن .. قليلون أولئك الذين تُعرَف أعمالهم