لم تكن الصحافية شيرين أبو عاقلة إنسانة عادية بل كانت احدى أعمدة الإعلام الوطني الفلسطيني ومقاتلة على جبهة نقل الحقيقة، تتمتع بحضور إعلامي قوي ومهنية عالية واحترافية صادقة وشجاعة غير مسبوقة في تغطية الأحداث على الأرض. فقد أخافتهم كلماتها وشكلت له
بقلم حوراء قبيسي ما سعت القيادات الأمنية الإسرائيلية إلى إلصاقه بشمّاعة "داعش" في محاولة لامتصاص الصفعات الأمنية المتتالية في "عملية بئر السبع" أولاً وبعدها في
لم تكتف أنظمة الخنوع العربي ومن دار بفلكها بتأسيس علاقات سياسية واقتصادية مع الكيان الصهيوني على حساب أمن ورفاهية شعوبها بل بدأت العلاقات تأخذ منحنيًا أمنيًا وعسكريًا لتعميق دور الكيان الصهيوني المتنامي في الترتيبات الأمنية والعسكرية بالمنطقة، وهناك مح
من غرائب هذا الكون وعجائب هذا الزمان أن يصبح الاستعمار ولصوص الأرض مطلبًا لدى أنظمة الخنوع العربي، يتودّدون إليهم ويشرعون لهم أبواب بلادهم ويستقبلونهم بحفاوة بالرقص والقهوة على عزف النشيد الصهيوني (هاتيكفا)، ويقيمون معهم علاقات غرام سياسية من أجل نيل ا
سجن رامون الصحراوي
سجن النقب الصحراوي
قناة فلسطين اليوم الفضائية التي تبث من بيروت المقاومة هذه القناة التي أعلنت منذ انطلاقتها انحيازها التام القضايا الأسرى ومعاناتهم وانتصاراتهم وإبداعاتهم. كنت أتابع اليو
كأننا جسد واحد.. انه حرمان من أبسط الحقوق الإنسانية. كانت تسمح لنا ما تسمى إدارة سجون الاحتلال بتدخيل الملابس ثلاث مرات بالعام، أي أن كل 3-4 أشهر يكون هناك زيارة واحدة مسموح فيها التدخيلة أي تدخيل الملابس، باعتقادهم بأن هذه السياسة
تتعرض البلاد هذه الأيام إلى منخفض جوي شديد أدى إلى هطول أمطار غزيرة، وثلوج في مناطق عديدة، وانخفاض كبير في دراجات الحرارة لتصل إلى أدنى من معدلاتها ببضع درجات لتصبح الأجواء باردة جداً،
بقلم الدكتور عماد حمتو بسم الله الرحمن الرحيم وَقُل رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَانًا نَّصِيرًا