أحمد حمودة باحث في علوم الإعلام والاتصال الرقمي لقد قامت فكرة "صحافة صانع المحتوى" بعد أن وسّع الإعلام التّقليديّ الفجوة بين المواطن والحكومة من جهة وبين المواطن والمؤسّسات الإعلاميّة من جهةٍ
أحمد حمودة طالب دكتوراه بمعهد الصحافة وعلوم الإخبار بتونس تعدّ الأخبار الكاذبة ظاهرة قديمة وهي ليست مرتبطة بجائحة كورونا، لكنّ تعاظم انتشارها مع ظهور منصات الميديا الاجتماعيّة بشكل كبير، وهدفها هو التضليل
أحمد حمودة باحث في علوم الإعلام والاتصال الرقمي. شهد الإعلام الدّوليّ تحولّاً من دمقرطة الرّقميّ إلى رقمنة الدّيمقراطية لتمكِّن أكبر عدد ممكن من النّاس من الوصول إلى المعل
تصعب الكتابة عن رجل بحجم الوطن...
حدثني جدي "أبو عاطف" – رحمه الله – ذات يوم، أن إمام مسجد العودة الشيخ إبراهيم سالم في شمال غزة، كان يرفض أن يعتلي المنبر أحداً غيره، لكنه رضي بذلك لشاب يل
د.أحمد يونس حمودة كشفت جائحة الكورونا حالة الصحافة في العالم، وكشفت العلل والأمراض ونقاط القوة إذا كانت موجودة، فتعاطي الصحافة الفلسطينية خلال الأزمة يعكس النموذج السائد ( الطريقة في ممارسة الصحافة) مثال عندما نف
د.أحمد يونس حمودة مع تفاقم انتشار وباء الكورونا في العالم نستنتج بأن الدولة والإعلام أصبحا طبيبين، كلٌ في موقع لمكافحته ووقف سريان عدوانه، إذ جمعها هدفٌ واحدٌ وهو عدم السماح للفيروس بالانتشار، فت
لا يمكن فصل قرار واشنطن بشأن شرعنة المستوطنات في الضفة الغربية عن مسيرة طويلة من الدعم والمساندة السياسية والدبلوماسية والأمنية والعسكرية والاقتصادية لتل أبيب منذ نشأتها لحتى اللحظة
تعيش وسائل الإعلام في فلسطين تنوعا إعلاميا مغشوشا وغير حقيقيّ لمحدودية التنوع والابتكار والتجديد في المضامين والبرامج وقلة إدماج الميديا الرقمية في مختلف مراحل الإنتاج الصحفي في قاعات الأخبار، حتى أصبحنا ن
لا بد من استعراض خفايا ومضامين ما يسمونه بصفقة العصر، كما أطلق عليها صانعوها في البيت الأبيض، ليس من العجب أن نشهد هذا الانحياز وهذا الانحطاط في المواق